قصائد فلسطين

هذه مجموعة قصائد لفلسطين اتمنى ان تنال اعجابكم:

الله خلقني و ابدع تكويني
.............................. .................... ..و زادني فخرا و جعلني فلسطيني
و بث التحدي دما في شرايني
.............................. .................... ..ففجرت الثورة حجارتا من الطيني
و رفعت رايات النصر اليقيني
.............................. .................... ..كتاب الله وسنة اشرف المرسليني
صرخت بصوت الحق الدفيني
.............................. .................... واشعلت النار تحت ارجلهم براكيني
رفضت خضوع و انكسار جبيني
.............................. .................... .و ابيت الا ان اموت بشرف سيحيني
في امة قد نست بطولات المسلميني
.............................. .................... .عمر ابن الخطاب...و... صلاح الديني
من تحت ازيز الرصاص اغني
.............................. .................... .تحيا امة الفتح .....و....ابو عمار
اعداء الله ابناء الخنازيري
.............................. .................... افسدو و قلو اشجار الزيتون والتيني
و قتلو الاطفال ببروده كالثعابيني
.............................. ...................و قطعو اشلاءهم بالالحجارة والسكاكيني
و اغتصبو النساء في المياديني
.............................. ..................و دنسو كتاب الله على مراى الملايني
اين امه الاسلام و المجاهديني
.............................. ..................اي ن مخافه الله في قدس دنست بالصهايني


يتبع

وهذه قصيدة من تاليف ابي: حفظه الله

خمسٌ تلي الستين تاتي أُمّتي





قد عِشتُ في التِّيهِ وذُلِّ النكبةِ

قد بِتُ في الأرضِ الفسيحة لاجئاً





دهـراً مُهاناً تُسـتباحُ كرامتي

قتـلٌ هنا ، ذبـحٌ هناك ، موجّهٌ





للطفـلِ للشّـيخِ الكبير أحبّتي

فنظرتُ في شرقِ البلادِ و غربِها





قد كنتُ أبحثُ عنْ مُزيلِ الكُربَةِ




***




فذهبتُ للشـرقِ الصديقِ بلهفةٍ





قدْ كُنتُ أرجوأن يحُـلَّ قضيّتي

فوجـدتُهُ لم يرضَ ربّـاً خالقاً





فعجِبتُ منهُ فكيفَ يرجونُصرَتي

أرجـو شـيوعيّاً يُعانِدُ ربّهُ ؟!





إنّي أُفضِّـلُ أن تُبَقّـى محنَـتي




***




و ذهبتُ نحو الغـربِ أرجو مِنّةً





حتى يوافِـقَ أن يُعيـدَ هويّتي

فوجدتُهُ وحشـاً و ذئباً كاسـراً





يبغـي هلاكي لا زوال المحنـةِ

أرجـو صليبياً حقوداً ماكراً ؟!





إنّي أُحـبُّ الموتَ قبـلَ الذّلّةِ




***




فقـرأتُ آياتِ الكتـابِ المُنزَلِ





كي آخذَ النّورَ المضيءَ لظُلمتي

فعلمتُ أن الحـقّ لا يُسـترجَعُ





بالطبلِ و الزمـرِ و لا باللّطمةِ

لا يُرجـعُ الحـقَّ المُضَيّعَ دمعـةٌ





بلْ يرجِعُ الحـقُّ السّليبُ بقوةِ

آمنتُ أنَّ النّصـرَ نصـرُ إلهـنا





فهو النّصير و هوَ ربُّ العـزَّةِ

يتبع

وهذه ايضا من تاليف ابي حفظه الله:

جيش اليهود بحمـد الله قـد دُحِرا





في أرض غزّة ذاقـوا الذّل و القهرا

ذاقوا الأمرَّ من الويلاتِ فانهزمـوا





وجهُ اليهود دموعَ الذّلِّ قـد عصرا

جرّوا ذيولاً من الخيبات كم خسروا





من الجنود فأضحى سـعيهم هدرا

رغم المجازر و التقتيل قـد خرجوا





من أرض غزة قد أضحت لهم سقرا

من جنين إلى رفـح التي انتفضت





على الطغاة و تبغي النصر و الظّفرا

هذي السبيل فكونوا للوغى حطباً





حتى تشـقّوا لصهيونيّهـم حُفـرا

لا سـلم يُجدي مع الأعداء قاطبة





قوموا لساح الوغى كونوا له شررا

قوموا لقتل العـدا بالظِّفر و الحجر





فالشعب إن قاتل الأعداء قد نُصرا

فالانتفاضـة ما زالـت مدوّيــة





حتى تزيـلَ بإذن الله مَـن كفـرا

لا بدّ أن نُرجِع الأقصى و عزَّتَـهُ





فـذا الحبيـبُ محمّـدٌ لـه ذَكرا

عجّـل إلهي بنصرٍ أنـت تملكـه





فالنصر نصرك ، ربِّ أنطِقِ الحجرا

حتى نقاتـل صهيـونا ً و نقتلَهـم





و نقيـمَ في القدس للإسلام مؤتمرا


يتبع

وهذه ايضا من تاليف ابي حفظه الله:

يا قومِ غَـزّةُ هذي أمعِنُـوا النَّظَرَا أبناءُ صهيـونَ فيها قتّلـوا البَشَـرَا
أينَ الصواريـخُ أينَ البأسُ يا عرب كلّ الطَّواغِيتِ صَارَتْ ترهبُ الحَجَرا
كلُّ الصواريـخِ قـد باتَـتْ مخبّأةً و العُـرْبُ تبغي سَـوْمَ شعبِها قَهرَا
يا أرضَ غـزّةَ قـد جاءَتْكِ أسلحةٌ جبريلُ حاملها ، و الكُـلُّ انتَظَـرَا
نُطقُ الحجارةِ في أرضِ القداسَةِ تَصْـ ـديقاً لِما عَنْ رَسُولِ اللهِ قَـدْ أُثِرَا
أبناءُ أحمـدَ قـدْ دَوّتْ حناجرُهُمْ تَتْلُـو تَبَارَكَ و الإسـراءَ و الزُّمَـرَا
أحجارُ غـزّةَ قـد نادتْ قواذفَها النصرُ قَـدْ نَزَلا ، بُشرى لمنْ نُصِرَا
الله أكبرُ هـذا الظلمُ قـد كَثُـرَا اللهُ أكبرُ هـذا القيـدُ قـدْ كُسِرا
أطفالُ غـزّةَ قـد نادتْ جحافلُهُمْ قُومُوا لأخْذِ الثَّارِ فالشَّعبُ قَدْ نُحِرَا
قوموا لردِّ العدا فالحربُ قـد نشبَتْ قوموا لسَاحِ الوغَـى كونوا لهُ شرَرَا
قوموا لقتلِ العِـدَا بالظّفرِ و الحجَرِ فالشعبُ إن قاتلَ الأعداءَ قـد نُصِرا
طفـلٌ توجّـه للرَّحمـنِ مرتقبـاً مِـنْ غيرِ ربّي فلنْ يَرْضَى لهُ ظَفَـرَا
نسـاءُ غـزّةَ لن يخشَوْا عساكرَكُمْ نساءُ غـزّةَ خُـذُوا مِنْ فعلِهِمْ عِبَرَا
إن الثَّكالى قـدْ نادَتْ دُموعُهُـمُ دمُ الطُّفولَةِ لمْ يكنْ سُـدَىً هُـدِرَا
أما المشايخُ قـدْ قالـوا كلامَهُـمُ نِـداءُ ربِّي مِـنْ أفواهِهِـمْ ظَهَـرَا
منَ المنابِـرِ قـدْ كانتْ قيادَتُهُـمْ و للحُروبِ كانُوا الشُّـعلَ و الشَّرَرَا
أمّا المساجدُ قـد صاحتْ مآذَنُهَا اللهُ أكبرُ فيها الصَّـوتُ قَـدْ هَدَرَا
منها تخـرَّجَ أبطالُ الحِمَى و هُـمُ مِن بأسِـهِمْ كلُّ صُهيُوني لَقدْ ذُعِرَا
كلُّ الأوامرِ مِنْ صُهيونَ قَدْ رُفضَتْ وَ مجلـسُ الغَـدْرِ لا نرضى بما أمَرَا
حكّامُ يعـربَ قـد نادوا بمؤتمـرٍ في قمّـة العارِ قَـد أضحوا لها أُسَرَا
ساداتُ يعـرب قد خانوا قضيّتهم أبناءُ أحمـدَ قَـد شَـقّوا لهم حُفَرا
كلُّ الخيانَـةِ لا تَبْقَى مَعِـي مثَـلٌ سَـاداتُ مِصرَ فهلْ تسْمَعْ لهُ خَبَرَا
من باعَ أرضاً بالدولارِ و الذّهـبِ لا بـدَّ يَبْقَى مَـعَ الأنذالِ محتَقَـرَا
خيانةُ الدّيـن لا تُمحى و إِنْ ذهبوا للحجِّ سَـعياً و إنْ جَاءوا لهُ عُمَـرَا
خيانةُ الدِّيـنِ لا تُمحـى بغيرِ دمٍ يُراقُ مِنْ كُلِّ مَنْ قَـدْ خانَ أو غَدَرا
أبناءُ ديني لـنْ تَهْـدَأ عزائمُهُـمْ حتى مِـنَ الخـوّانِ يأخُـذُوا الثَّأرَا
لا نصـرَ إلاَّ مِنَ الجَبَّـارِ نطلُبُـهُ فهُوَ الإلَـهُ ، فَذَا أَخْزَى وَ ذَا نَصَرَا
فاقهَرْ إلهِي مَنْ قـدْ خانَ أو غَـدَرَا واهزِمْ إلهِي مَـنْ قـدْ صادَرَ الحَجَرَا
اهزِمْ جنـودَ بني صهيـونَ قاطبَـةً و اجعَـلْ إلهِـي قَتْلَنَا لهُـمْ ظَفَـرَا
واقتُلْ يهـودَ بني عُرْبٍ و مَنْ معَهُمْ خُـذْهُمْ إلهِي فلا تُبقِـي لهُـمْ أَثَرَا

يتبع

وهذه ايضا من تاليف ابي حفظه الله:

أنا مســــلم ، فلســـطيني





أنا سُــــنّي ، أنا إنســــانْ

أنا لســـــــتُ ببرغشـــــةٍ





ولا جــــنّ ، ولا حيــوانْ




***




أريـــد العيـــشَ كالبشـــرِ





بــلا قَيــــدٍ ولا سَـــــجّانْ

أريــد العيشَ فـي وطنـي





أريــد العَيـْشَ باطمئنــانْ




***




أنا مســــلم ، ولـي وطني





ولي أرضي ولي عنـوانْ

ولا أرضـــى بـــهِ بـــدلاً





جميع الأرض ، لا لبنـانْ




***




أحـــبّ ربــــوع أقصــانا





كـــذا الزيتــون والرّمـانْ

ولا أنســى ثــرى وطنـي





فحـبّ القـــدسِ لي إيمـانْ




***




أنا مســـلم ، وقـد شُـرّدت





قـد حوصــرتُ بالقضبانْ

بيوتُ الــــــذّل تؤوينـــي





أعاني البـؤسَ والحرمانْ




***




أُعامَـــل مثلمــا الأنعـــام





أُحارَبُ من قوى الطغيانْ

يُشـــاهد إخوتـي حالــــي





ولكـن كلّهــــم عميـــــانْ




***




أنا مســـلم ، ولا أرضــى





بِــذُلٍّ يـأتِ مــن إنســــانْ

ولا أخشــــى رصاصات





ولا دبابــــــة العـــــدوانْ




***




أحبّ المــوت لا أخشـــى





أدافع عـن حمى الأوطانْ

أواجههـــــــم بإيمانــــــي





كجمــر النّــار والبـركانْ




***




أنا مســلم ، ولن أرضــى





بأمـر خطّـــه الشــــيطانْ

فقــد أيقنـــتُ أنّ النّـــصـ





ـرَ من ربّ هـو الرحمـنْ




***




أنا أقـــوى بإيمـانـــــــــي





بـرغـمِ الكفــر والأوثـانْ

ســأبقى شـــامخَ الـــرأسِ





ولو أُلبِستُ في الأكفـــانْ




***



يتبع

رووععةة

شكرااااااااااا