بسم الله اهلين بنات اليوم بروي قصة مررررة مخيفة و عنواتها المعركة الغامضة؟؟!! (الجزء الاول)
الشخصيات: الاب و الام و البنت سمر و رائد ابن عم و عمر الاصغر
و المستئذبون و فريق الانقاذ
يحكى ان هناك عائلة ارادت منزلا جديدا و طبعا سمح لهم ذلك في الغابة الكبيرة طيب نبدا كانت سمر ذاهبة الى غرفتها للنوم طبعا!!
و
عند النافذة مرة منها شيء !!!!؟؟؟
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------>>>>>
كذئب العملاق و في اليوم التالي حكت لوالدتها كل ما رات فسالت الاب و حكت
له و اجاب لهم يقال ان هناك ذئاب عملاقة منذ اكثر من 100 عاما
و جاء رائد و قال لهم سمعت في مدرستي ان هناك رجال مستكشفون اخنفوا لاسباب غامضة من تلك المخلوقات
و سالته سمر متردده و لكن من اين جاءت تلك المخلوقات؟؟
قال
يحكى ان هناك صيادون يصيدون الذئاب فاصيبوا بداء من الذئاب الغامض فتحولوا
الى رجال ذئاب!! و يختفون في النهار اي يعودون الىلا اشكالهم الطبيعية هذا
السبب الاول يا سمر و السبب الثاني هو ان الذئابا اكلت اشخاصا و تحولوا
الى عمالقة ياكلون البشر!!
و لكن يقال ان هناك قاعدة خاصة للصيدها و
لكن هل من المعقول ان يكون هٍِلاء الجيران هم الذئاب؟؟ اجابت سمر نعم لانني
رايتة امس يرتدي على راسه قبعة مثل تلك... اجاب الوالد
يجب عليكما ان
لا تخبران عمر لاننه صغير على ذلك اجاباحاضر ياعمي ,حاضر يا ابي سالت سمر
ابن عمها و هل هم يعشقون الذئاب اجابها نعم!!! قالت ذالك رهيب جدا لن اصبح
مثلهم ابدا و انا ايضا يا سمر حقا يا رائد نعم فأن عضك واحد منهم ستصبحين
مثلهم تماما و عند اكتمال البدر في الشهر كلهم يجوعو و يحناجون الى الدماء و
لكن يا رائد هل سوف تمتص دمي عندما تصبح مثلهم و هنا ضهر لرائد ان ابنة
عمه مهتمة به و خائفة عليه و هنا نظر اليها نظرة الحياء و اجاب بتقطع شديد
في الكلمات و اجاب لا و قد اصيب بصدمة منها و من كلامها و بدأ لها مهتم بها
كثيرا
و خائفة عليها!! منهم و عندما خرج الاب لجمع الحطب و الام في
المطبخ و عمر الصغير نائم و سمر و رائد يتحتثان عن المخلوقات للوصول الى حل
لها و الآن انها الساعة الرابعة عصر و قرب الفروب
و الاب رجع مع الحصب
و الام طبخت الغذاء و عمر استيقظ و الجمبع تناولوا الغذاء و الان و قت
الفراغ الاب يشاهد التلفاز و الام في غفوة و عمر يلعب بغرفة الالعاب الخاصة
به و سمر و رائد في المكتبة العامة بحثان عن العلاج و نقط الضعف لدى
المستئذبين
و عندما حل الظلام الداسم الرهييب الجميع مستعد لهم عندما
علموا ان البدر مكتمل هذا الشهر!!! كل شىء مستعد و جاهز للمعركة و علاجهم
طبعا و عمر لا يدري فابقوه في القبو و معه
اخته و الام و رائد كشف عن
جميع الجيران و هم لس فيهم عض و ساعدوهم الا الصيادين هؤلاء الناس منزلهم
بعيد عنهم و الكل متوتر و جاهز ايضا و ظهر البدر و سمعوا الجميع عواء
الذئاب ها قد بدات المعركة الغير متوقعة و الجميع يحمل السلاح و نقط الضعف و
عمر نائم و سمر حذر جدا و رائد ايضا و الاب كذلك الساعة الان التاسعة ليلا
و اذا كل واحد في مقره اي مكانه في المعركة و فجاة هجمت الذئاب من ابنوفذ و
الجميع يطلق النار طخ طخ طخ طخ و الذئاب تعوء اووووووووووووو
اووووووووووووووو اوووووووووووووووووو و هناك موتى و ضحايا و دماء في كل
ارجاء الزوايا و في منتصف المعركة ذهب ذئب القبو من الباب الرئيسي في
الخارج و رائد ذهب ليتفقد سمر و عمر و الام ,عمر و الام مختبئان بشدة و سمر
معها السلاح و الكاميرا هي نقطة الضعف
و فجاة هجم ذئب عليها و رائد
يدافع و في لحظة عض الذئب رائد!!!!! و اطلق النار عليه اي ان رائد اطلق
رصاصة متجه الى قلب الذئب و هرب الذئب بعيدا و الدماء من و رائه و وقع رائد
متالما من العضة اي فقط عضه عضةُ خفيفا من انياب الذئب و لكن رائد الالم
له متقطع و عندئذ توقفت المعركة لان الذئاب هرب مع من نجا و رائد فقد و عيه
و سمر صدمت و ذهبت اليه تضمد له الجرح و هي منهمرة بالدموع تسل على خدها و
من ثم تقع على خد رائد الذي ما زال يتئلم بشدة و الساعة الآن 5 صباحا اي
ان المعركو تكتمل ليلة اليوم لانه مر وقت طويييييييل و الآن يستريح رائد
على السرير و سمر جالسة عنده تنظره حتي يستعيد و عيه
و بعد وقت ليس
بطويل استعاد رائد وعيه و راى سمر جالسة عنده خائفة عليه من ان يتحول مثلهم
و عنئذ عاد الجيران الى بيوتهم منهم من فقد عزيزا و منهم قد فقد عائلتا و
منهم قد فقد اخا و منهم قد اصيب بالجرح شديد او خفيف و الان اعدت الام
الفطور لرائد و سمر و استيقظ عمر و الاب يجهز الجيش من الجيران للمعركة
التالية و جاء الصيادون يسالونهم لمَ لم يدعوهم و لكن هم لا يدرون ما حصل
امس و لم يردوا عليهم و الكل جهز باسلحة و كاميرات اقوى و 2 ضعفين من
السابق و اتصل الاب بالقوات الخاصة للصيد..........
يتبع في الحلقة القادمة(و هل سينجح الذئاب ام العائلة و الجيران و هل سيشفى رائد من الداء؟؟)
ارجو الرد و متابعة الحلقة القادمة......................................